سياسات وقوانين النزاهة الأكاديمية

سياسة النزاهة الاكاديمية



النزاهة الاكاديمية مطلب أساسي في جميع التعاملات داخل معهد مداد العلم العالي للتدريب، والتي تشدد على أهمية الصدق والأمانة على كل شخص في البيئة الأكاديمية من متدربين وإداريين ومدربين .



من أشكال انتهاك النزاهة الأكاديمية :

· تتعدد أشكال التصرف التي تعتبر مخلّة لمعايير ومبادئ النزاهة الأكاديمية، ومن بعضها على سبيل التعداد لا الحصر الأفعال والتصرفات التالية :

· الغش

· السرقة الفكرية

· الانتحال الأدبي

· التلفيق وتزوير المعلومات في التقارير أو التواقيع

· انتحال شخصية الغير

· أعمال أخرى



الإجراءات التي يتبعها المعهد للحد من انتهاك النزاهة الأكاديمية:

· تتم متابعة ورصد دخول المتدرب على المنصة بشكل الكتروني وتسجيل وقت حضور المحاضرات المباشرة كاملة ويتم رصد المقررات التي تم الدخول عليها والنشاط الذي قام به في كل مقرر وتحديد الوقت المستغرق لكل نشاط

· تتم عملية رصد وتسجيل الحضور والغياب يوميا في المحاضرات المباشرة والمحتوى والواجبات والتمارين والمناقشات في منتديات الحوار.

· تجاوز نسبة الغياب المسموح يؤدي إلى الحرمان من الحصول على الشهادة وهي 25 % من ساعات المقرر التدريبي

· المتدربين الذين ينتهكون قواعد المعهد وينتهكون الأمانة الأكاديمية يُطلب منهم الانسحاب من المعهد التدريبي .

· المتدربين الذين يفشلون في اتباع الإرشادات اللازمة أثناء حضور دورة تدريبية ما، سيخضعون لإجراءات استثنائية

· إنّ تقديم أي عمل مكتوب هو من مسؤولية المتدرب، ويجب على المتدربين تقديم عملهم بشكل شخصي في الوقت المحدد إلى مدرب الدورة.

· غير مسموح بالتعاون في أعمال الدورة التدريبية، أو في إنجاز المهام إلا بإذن صريح من المدرب فيما يتعلق بإعداد وتقديم الواجبات للأعمال الورقية، أو البحثية .

· المتدربين الذين يبيعون المحاضرات، والمذكرات، والأوراق، أو الأعمال البحثية خلال تسجيلهم في المعهد أو الذين يأخذون مقابلا ماديًّا نظير ما يقومون به من أعمال للغير، من دون الحصول على موافقة خطية مسبقة من معهد مداد العلم العالي يخضعون لإجراءات تأديبية .

· المتدربين الذين يقدمون نماذج أو التماسات بمعلومات مزوّرة، أو توقيعات مزوَّرة أو مضلّلة؛ سيخضعون لإجراءات تأديبية، وسيُطلَب منهم الانسحاب من البرنامج .

· يحافظ المعهد على سرية الحالة المخالفة.

· يخبر المعهد المتدرب بالإجراء التأديبي قبل التنفيذ .

​